قاسم سليماني
قاسم سليماني

قالت صحيفة الغارديان البريطانية نقلا عن "مصادر أمنية غربية" إن إيران تقيم شبكة لخلايا إرهابية في إفريقيا من أجل مهاجمة أهداف غربية من بينها أميركية، ردا على العقوبات التي فرضتها واشنطن عليها.

وأبلغ مسؤولون استخباراتيون الصحيفة أن إيران تعمل على هذه الشبكة منذ توقيعها الاتفاق النووي مع القوى الست عام 2015.

وأشارت الصحيفة إلى أن قاسم سليماني، قائد "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، هو من أمر ببناء هذه الشبكة، بغرض استهداف القواعد العسكرية الأميركية وغيرها من القواعد الغربية في القارة وكذلك السفارات والمسؤولين.

وذكرت الغارديان أن هذه الخلايا تنشط في عدد من بلدان القارة مثل السودان وتشاد وغانا والنيجر وغامبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى.

وأبلغ مصدر أمني غربي رفيع المستوى الصحيفة أن هذا المسعى "جزء من محاولات طهران توسيع عملياتها الإرهابية في جميع أنحاء العالم".

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟