توم هانكس أحد أفراد فريق فيلم "توي ستوري 4"
توم هانكس أحد أفراد فريق فيلم "توي ستوري 4"

تصدر الجزء الرابع من فيلم الرسوم المتحركة "توي ستوري 4" إيرادات السينما في أميركا الشمالية في مطلع الأسبوع مسجلا 118 مليون دولار.

وجاء فيلم الرعب الجديد "تشايلدس بلاي" في المركز الثاني محققا إيرادات بلغت 14.1 مليون دولار.

والفيلم بطولة أوبري بلازا وغابرييل باتمان ومارك هاميل ومن إخراج لارس كليفبرج.

واحتفظ فيلم الخيال "علاء الدين" بالمركز الثالث محققا إيرادات بلغت 12.2 مليون دولار.

والفيلم بطولة مينا مسعود ونعومي سكوت وويل سميث ومن إخراج جاي ريتشي.

وتراجع فيلم الخيال العلمي الكوميدي "من إن بلاك: انترناشيونال" من المركز الأول إلى المركز الرابع هذا الأسبوع مسجلا 10.8 مليون دولار.

والفيلم بطولة كريس هيمسوورث وتيسا طومسون وليام نيسون وإيما طومسون وريبكا فيرجسون ومن إخراج إف. جراي جراي.

وتراجع الجزء الثاني من فيلم الرسوم المتحركة "ذا سيكرت لايف أوف بيتس" من المركز الثاني إلى المركز الخامس هذا الأسبوع بإيرادات بلغت 10.3 مليون دولار.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟