جلسة لمجلس الأمن حول إيران- أرشيف
جلسة لمجلس الأمن حول إيران- أرشيف

دعا مجلس الأمن الدولي الاثنين إلى الحوار لمعالجة تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، وشدد على ضرورة اتخاذ إجراءات لإنهاء التوترات في الخليج.

وجاء في بيان صحفي صدر بالإجماع: "يحض أعضاء المجلس على معالجة الخلافات بطريقة سلمية ومن خلال الحوار".

وندد مجلس الأمن بالهجمات الأخيرة على ناقلات النفط، قائلا إنها تهديد لإمدادات النفط العالمية وكذلك السلام والأمن الدوليين.

ومن دون أن يشر إلى إيران بالتحديد، دعا جميع الأطراف إلى "التراجع عن المواجهات العسكرية التي يُخشى اندلاعها".

ودعا المجلس أيضا جميع الأطراف المعنية وجميع دول المنطقة إلى "ممارسة أقصى درجات ضبط النفس واتخاذ الإجراءات والعمل على الحد من التصعيد والتوتر".

وخلال اجتماع للمجلس استمر ساعتين الاثنين، قدمت الولايات المتحدة أدلة على وقوف إيران وراء الهجمات الأخيرة على ناقلتي النفط في بحر عُمان.

قال السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة بالوكالة جوناثان كوهين: "إن الجهة الحكومية الوحيدة التي تمتلك القدرات والدافع لتنفيذ هذه الهجمات هي إيران".

وجاء البيان بعد ساعة من فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على طهران استهدفت مرشد الجمهورية الإسلامية علي خامنئي وثمانية من القادة الإيرانيين.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟