صورة نشرتها وكالة الأنباء السعودية للعملية ضد داعش في اليمن
صورة نشرتها وكالة الأنباء السعودية للعملية ضد داعش في اليمن

أعلن التحالف بقيادة السعودية الثلاثاء أنه نفذ "عملية نوعية ناجحة" أسفرت عن إلقاء القبض على زعيم داعش في اليمن الملقب بـ"أبو أسامة المهاجر" والمسؤول المالي للتنظيم وعدد من أعضائه.

ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن المتحدث باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي قوله إن العملية تمت صباح الثالث من يونيو الجاري بعد أن "أثبتت المراقبة المستمرة لأحد المنازل وجود أمير داعش وأعضاء من التنظيم داخله".

وأوضح المالكي أن التحالف اتخذ "كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية لحماية المدنيين" خلال تنفيذ العملية، وذلك من خلال "تحديد ومعرفة النمط الحياتي حول مكان وجود المطلوبين لغرض تقليل الأضرار الجانبية" للهجوم.

وأشار إلى أن ثلاث نساء وثلاثة أطفال كانوا أيضا في المنزل المقتحم وأنهم لم يصابوا خلال العملية.

ونشرت الوكالة صورا ومقاطع فيديو للعملية التي قالت إن القوات الخاصة السعودية نفذتها بالتعاون مع حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي المعترف بها دوليا.

​​ولم يكشف التحالف عن مكان العملية أو عدد المعتقلين.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟