لاعبو منتخب الكاميرون يحتفلون بعد فوزهم على غينيا بيساو
لاعبو منتخب الكاميرون يحتفلون بعد فوزهم على غينيا بيساو

صمدت منتخب غينيا بيساو شوطا ونصف الشوط أمام نظيره الكاميروني قبل أن يسقط بهدفين نظيفين أمام حامل اللقب، الثلاثاء في الجولة الأولى من المجموعة السادسة لكأس أمم إفريقيا 2019 في كرة القدم، في مدينة الإسماعيلية المصرية.

في المقابل، كادت غينيا بيساو، المصنفة 118 عالميا مقابل 51 للكاميرون والمشاركة للمرة الثانية في تاريخها بعد 2017، أن تهز شباك الحارس أندريه أونانا الذي خاض 55 مباراة مع أياكس أمستردام الهولندي في الموسم المنصرم.

في الشوط الثاني، حلت الكاميرون عقدتها وسجل لها يايا بنانا برأسية من ركنية، ثم ستيفان باهوكن إثر خطأ دفاعي بعد ثوان من دخوله بديلا، لتحقق "الأسود غير المروضة" بقيادة المدرب الهولندي كلارنس سيدورف فوزا مستحقا.

وقال موتينغ بعد المباراة "أعتقد أن الشوط الأول لم يكن سهلا والمباراة الأولى لا تكون سهلة في العادة. لا بد من تحقيق الانسيابية في الدقائق الاولى، ولم يحالفنا الحظ. يكفي أننا صنعنا الفرص وحققنا النقاط الثلاث".

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟