طفل في مخيم الهول في الحسكة شمال شرق سوريا
طفل في مخيم الهول في الحسكة شمال شرق سوريا

حضت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه الاثنين الدول على استعادة أفراد عائلات المقاتلين الأجانب الذين قتلوا أو اعتقلوا في سوريا والعراق، بما في ذلك 29 ألفا من أبناء عناصر أجانب في تنظيم داعش في سوريا.

وقالت باشليه لدى افتتاح الدورة الـ41 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف "يجب استعادة أفراد العائلات الأجانب".

وشددت على أنه لا ينبغي تحت أي ظرف من الظروف جعل الناس وخاصة الأطفال بدون دولة.

ويعيش  12 ألف أجنبي، هم 4000 امرأة و8000 طفل من عائلات المتشددين الأجانب، في مخيمات أبزرها مخيم الهول في محافظة الحسكة، يقيمون في أقسام مخصصة لهم ويخضعون لمراقبة أمنية مشددة. ولا يشمل هذا العدد العراقيين.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟