مروحية عسكرية أميركية في مضيق هرمز
مروحية عسكرية أميركية في مضيق هرمز

شدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تغريدة الإثنين، على ضرورة حماية مضيق هرمز من قبل الدول التي تستخدمه لنقل النفط.

وذكر ترامب أن الصين تحصل على 91 في المئة من نفطها من المضيق، بينما نسبة اليابان منه تبلغ 62 في المئة إضاف لدول أخرى، منوها بأن الولايات المتحدة تحمي الخطوط البحرية للدول الأخرى "دون أي مقابل".

وأضاف: "على كل هذه الدول حماية سفنها التي تخوض رحلة خطيرة على الدوام، لا حاجة لوجودنا هناك، الولايات المتحدة أصبحت للتو أكثر دولة منتجة للطاقة في العالم".

​​وأشار ترامب إلى أن الطلب الأميركي من إيران "بسيط للغاية: لا أسلحة نووية ولا دعم إضافي للإرهاب!".

يذكر أن الممثل الأميركي الخاص لإيران براين هوك، بحث مع الأطراف الخليجية ضمان الملاحة في مضيق هرمز ونقل النفط من المنطقة، مؤكدا، في تصريح له الإثنين، أن التحدي الإيراني "عالمي" ويتطلب استجابة عالمية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟