بيل غيتس
بيل غيتس

يرى مؤسس شركة مايكروسوفت ورئيسها التنفيذي السابق بيل غيتس أن خسارة سوق الهواتف الخلوية لصالح نظام أندرويد يعد "خطأ كبيرا".

وأضاف في مقابلة مع موقع "تيك كرانش" المتخصص بأخبار التقنية أن النجاح أو الخسارة في سوق البرمجيات وأنظمة التشغيل يعني إما الحصول على الحصة الأكبر أو أن تكون الخاسر الأكبر.

وأشار إلى أن أكبر أخطائه بغض النظر عن أي سوء تقدير حصل فيها، هو ما سبب أن تكون حصة مايكروسوفت في سوق الهواتف الخلوية ليست كحصة أندرويد المسيطرة حاليا، والتي كان يفترض بمايكروسوفت أن تقود هذه السوق في الأصل.

وقدر غيتس سوق أنظمة الهواتف الخلوية لغير أجهزة آبل بنحو 400 مليار دولار.

وألمح إلى أن اهتمام مايكروسوفت بسوق أجهزة الحاسوب جعلها من الشركات الرائدة والقيادية على مستوى العالم، ولكنها أخفقت في تقدير أهمية أنظمة الهواتف الخلوية الذي أضحى محركا كبيرا في سوق التقنية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟