ضابط في البحرية الأميركية يراقب مضيق هرمز
ضابط في البحرية الأميركية يراقب مضيق هرمز

أعلن مسؤول رفيع المستوى من وزارة الخارجية الأميركية عن بناء تحالف باسم "برنامج الحارس" والذي يعتمد على "مراقبة وتصوير الإيرانيين الذين يريدون الخروج والاعتداء على السفن والقول فيما بعد لم نقم بذلك"، وفقا لما نقلته رويترز.

أتت هذه التصريحات بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو إلى السعودية، الإثنين، ولقائه العاهل السعودي، وذكر المسؤول أن فكرة تشكيل التحالف لاقت رداً إيجابياً من السعوديين.

بومبيو يبحث مع الملك سلمان ملف إيران

​​وذكر أيضا أن التحالف سيضم "سفنا حربية مختلفة مزودة بكاميرات ومناظير من كل الدول التي تريد المشاركة في مراقبة الإيرانيين"، مضيفا أن تلك الدول سوف "تقدم مساهمات مالية ومعدات للتحالف للسهر على كل السفن" لحماية حرية التجارة والملاحة.

وقال المسؤول: "لا أعتقد أن ضبط النفس الأميركي سيستمر إلى ما لا نهاية إذا واصل الإيرانيون تصرفهم الاستفزازي".

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟