شارع في تونس - أرشيف
شارع في تونس - أرشيف

أفادت نتائج استطلاع أجرته شبكة الباروميتر العربي البحثية المستقلة بارتفاع نسبة غير المتدينين في العالم العربي.

ووجد الاستطلاع أن عددا متزايدا باضطراد من العرب "يديرون ظهورهم للدين والتدين"، حسب شبكة بي بي سي البريطانية التي أجري الاستطلاع لصالحها.

وتشير النتائج إلى أن نسبة من يصنفون أنفسهم "غير متدينين" ارتفعت من 8 إلى 13 في المئة منذ عام 2013٫.

وقال ثلث التونسيين وربع الليبيين ممن شاركوا في الاستطلاع إنهم يعتبرون أنفسهم "غير متدينين".

وأكبر زيادة في هذه الفئة هي بين من هم دون سن الـ30، وتصل نسبة "غير المتدينين" في هذه المجموعة إلى 18 في المئة.

وقد شارك في الاستطلاع الذي أجري في أواخر 2018 وربيع 2019 أكثر من 25 ألف شخص من سكان 10 دول عربية بالإضافة إلى الأراضي الفلسطينية.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟