جانب من مدينة غزة
جانب من مدينة غزة

كشف البيت الأبيض السبت عن خطة "السلام من أجل الرخاء" في الشرق الأوسط، والموصوفة برؤية جديدة من أجل الشعب الفلسطيني.

وتركز هذه الخطة الاقتصادية على محاور الاقتصاد، والمجتمع والإصلاح الحكومي.

اقرأ النص الكامل للخطة الاقتصادية "السلام من أجل الرخاء"

اقرأ قائمة كاملة بالمشاريع والبرامج في خطة "السلام من أجل الرخاء"

وكان مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر كشف النقاب عن الجزء الأول من خطة السلام الأميركية في الشرق الأوسط والتي ستعرض خلال مؤتمر البحرين الأسبوع المقبل.

​ وتحدد الخطة مسار التنمية للاقتصادات الهشة للأراضي الفلسطينية وثلاث دول عربية مجاورة.

نقاط مهمة

 

 

 

​​​- تسهم الدول المانحة والمستثمرون بنحو 50 مليار دولار من بينها 28 مليار دولار تذهب للأراضي الفلسطينية (الضفة الغربية وغزة)، و7.5 مليار دولار للأردن وتسعة مليارات لمصر وستة مليارات للبنان. ويأمل البيت الأبيض أن تكون دول الخليج بين أكبر المانحين. وقال كوشنر لرويترز إن الولايات المتحدة ستدرس أيضا المساهمة.

- تودع المبالغ التي تجمع من خلال هذا المسعى الدولي في صندوق يؤسس حديثا لدعم اقتصادات الأراضي الفلسطينية والدول الثلاث ويديره بنك تنمية متعدد الجنسيات. ويدير الأموال مجلس محافظين يحدد المخصصات بناء على مقترحات المشروعات.

- يأتي 15 مليار دولار من المنح و25 مليار دولار من قروض مدعومة ونحو 11 مليار من رأس المال الخاص.

- سيجري تمويل 179 مشروعا للتنمية الاقتصادية من بينها 147 مشروعا في الضفة الغربية وغزة و15 في الأردن و12 في مصر وخمسة مشاريع في لبنان.

-المشروعات تشمل البنية التحتية والمياه والكهرباء والاتصالات ومنشآت سياحية وطبية وغيرها.

- ستخصص عشرات الملايين من الدولارات لعدة مشروعات تهدف لتحقيق اتصالات أوثق بين قطاع غزة وسيناء في مصر من خلال الخدمات والبنية التحتية والتجارة.

- سيجري تحديث خطوط الكهرباء بين مصر وغزة وإصلاحها لزيادة إمدادات الكهرباء. كما تقترح الخطة بحث سبل استغلال أفضل للمناطق الصناعية القائمة في مصر لتعزيز التجارة بين مصر وغزة والضفة الغربية وإسرائيل ولكنها لم تحدد هذه المناطق.

-المقترحات الإضافية لمصر تشمل "دعم توسعة موانئ وحوافز تجارية لمركز التجارة المصري قرب قناة السويس"، فضلا عن تطوير المنشآت السياحية في سيناء القريبة من البحر الأحمر.

- الخطة تروج لمناطق فلسطينية "يحتمل تحويلها لوجهة سياحية عالمية ناجحة" وتقترح منحا وقروضا تبلغ 950 مليون دولار لتطوير صناعة السياحة الفلسطينية. كما تسعى "لإجراء إصلاحات وترميم مواقع سياحية ودينية ومناطق شاطئية".

- في حال تنفيذها ستضاعف الخطة الناتج المحلي الإجمالي للفلسطينيين خلال 10 أعوام وتوفر أكثر من مليون وظيفة في الضفة الغربية وغزة وتخفض معدل البطالة لرقم في خانة الآحاد ومعدل الفقر بنسبة 50 في المئة بحسب الوثائق والمسؤولين.

- إقامة ممر بين القطاع والضفة بتكلفة خمسة مليارات دولار.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟