مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر
مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر

قال مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر إن خطته المفصلة للسلام من أجل الشرق الأوسط "ستغير قواعد اللعبة".

وقال كوشنر عن الزعماء الفلسطينيين الذين رفضوا خطته بوصفها محاولة لإنهاء طموحاتهم بإقامة وطن "أضحك عندما يهاجمون ذلك بوصفها (صفقة القرن)"، مضيفا أنها "ستكون "(فرصة القرن) إذا كانت لديهم الشجاعة للالتزام بها".

وكشف المسؤول الأميركي أن بعض المسؤولين التنفيذيين من قطاع الأعمال الفلسطيني أكدوا مشاركتهم في مؤتمر سيعقد يومي 25 و26 يونيو الجاري في العاصمة البحرينية حيث سيتم إعلان أول مرحلة من خطة ترامب للسلام، ولكنه امتنع عن كشف النقاب عنهم.

وستشارك أيضا عدة دول خليجية عربية ومن بينها السعودية.

ورفض مسؤولون فلسطينيون السبت المقترحات التي كشف عنها كوشنر حول الشق الاقتصادي لخطة السلام.

وقالت حنان عشراوي المسؤولة البارزة بمنظمة التحرير الفلسطينية إن خطط كوشنر كلها مجرد "وعود نظرية"، مشيرة إلى أن الحل السياسي فقط هو الذي يحل الصراع.

وكان البيض الأبيض كشف تفاصيل الخطة الاقتصادية (السلام من أجل الرخاء) التي تتضمن استثمارات بقيمة 50 مليار دولار في الأراضي الفلسطينية ومصر والأردن ولبنان.

اقرأ تفاصيل الخطة:

 

​​

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟