لاعبون من منتخب تشيلي يحتفلون بالفوز
لاعبون من منتخب تشيلي يحتفلون بالفوز

واصل أليكسيس سانشيز مهاجم تشيلي تألقه في كأس كوبا أمريكا لكرة القدم الجمعة ولم يتأثر بإصابة في الكاحل وسجل هدف الفوز 2-1 على الإكوادور ليقود المنتخب حامل اللقب لبلوغ دور الثمانية.

وتقدمت تشيلي بهدف في الدقيقة الثامنة بعد تسديدة من خوسيه فونزاليدا لكن الإكوادور حصلت على ركلة جزاء بعد خطأ من الحارس جابرييل أرياس ونفذ إينر فالنسيا الركلة بنجاح في الدقيقة 26.

وأعاد سانشيز التقدم لتشيلي بعد متابعة كرة عرضية في الشباك من لمسة واحدة في بداية الشوط الثاني ليهز الشباك مجددا بعدما أنهى صياما دام خمسة أشهر عن التسجيل عندما شارك في التسجيل خلال الفوز بأربعة أهداف نظيفة على اليابان الإثنين الماضي.

ولم تهدد الإكوادور، التي خسرت بأربعة أهداف نظيفة أمام أوروغواي في الجولة الافتتاحية، مرمى تشيلي تقريبا وتلقى المدافع جابرييل أتشيلير بطاقة حمراء في الوقت بدل الضائع بعد خطأ عنيف ضد أرتورو فيدال الذي اضطر إلى الخروج.

وكشف سانشيز عقب المباراة أنه كان يلعب رغم التعرض لإصابة بالتواء في الكاحل خلال الشوط الأول.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟