العلم الأميركي خلال إحياء ذكرى اعتداءات سبتمبر - ٢٠١٨
العلم الأميركي خلال إحياء ذكرى اعتداءات سبتمبر - ٢٠١٨

اقترحت مجموعة من المنظمات الأميركية في عام 1923 عددا من القواعد حول كيفية عرض العلم الأميركي، وكان من بينها ضوابط معروفة مثل "عدم ترك العلم يلامس الأرض" وأخرى غريبة نوعا ما، مثل "اعتبار العلم كائنا حيا".

وخلال الحرب العالمية الثانية، اعتمدت تلك القواعد لتتحول إلى قانون يحكم طرق رفع العلم وعرضه.

بعض القوانين الخاصة برفع العلم الأميركي

​​وهذه أبرز تلك القوانين:

  • يسمح بحمله مقلوبا:

لا شك أن الطريقة المثلى لرفع العلم الأميركي هي أن يكون المثلث الأزرق الذي يحوي النجوم الخمسين في الجانب العلوي، لكن القانون يجيز رفع العلم مقلوبا بحيث يكون المربع الأزرق في الأعلى، ولكن فقط في حالة وجود خطر محدق يهدد الحياة أو الممتلكات.

  • لا علم يعلو فوقه:

لا يمكنك وضع العلم الأميركي أسفل أي علم آخر في حالة عرض عدد من الرايات المختلفة، إلا في حالتين؛ أولاهما على مقر الأمم المتحدة في نيويورك، إذ يسمح بعرض العلم الأميركي تحته. والحالة الثانية تكون خلال المراسم الدينية في البحرية الأميركية ويسمح فيها برفع الراية المثلثة التابعة للكنائس.

ولعروض العلم الأميركي بين عدد من الأعلام الأخرى في الولايات المتحدة، يجب التأكد من أن تكون "الراية المرصعة بالنجوم" في المنتصف وفي موقع أعلى من الرايات الأخرى.

  • لا يمكن رفعه إذا حجب الرؤية عن الآخرين:

يمنع رفع العلم الأميركي على المباني السكنية إذا كان يحجب الرؤية أو أشعة الشمس عن الجيران.

  • يمنع وضعه على البالونات والمركبات إلا بطريقتين:

لا يمكن وضع العلم على السيارات إذا كان يحجب الرؤية، ولكن يمكن ذلك بشرط أن يكون صغيرا وعلى الجهة اليمنى على حامل قصير في مقدمة المركبة، كما هو الحال في السيارات الرسمية أو الدبلوماسية، أو ملتصقا بالجانب الأيمن من السيارة. كما يمنع رفعه على البالونات الكبيرة التي تطلق في المناسبات إذا كان يحجب الرؤية عن الآخرين.

  • يمكن رفعه بنجوم ناقصة:

يمكنك حمل علم أميركي قديم بنجوم ناقصة، كالعلم الأول الذي يحتوي على 13 نجمة وهو العلم المعتمد في أميركا قبل انضمام الولايات الخمسين. أو العلم ذو الـ 48 نجمة والذي اعتمد قبل انضمام هاواي وألاسكا للاتحاد الأميركي؛  بشرط أن يكون نظيفا وسليما.

 

 

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟