الرئيس دونالد ترامب
الرئيس دونالد ترامب

أعلن الرئيس دونالد ترامب السبت فرض عقوبات جديدة "قوية ومشددة" على إيران بدءا من يوم الاثنين، وقال إن الخيار العسكري لا يزال مطروحا في التعامل مع إيران، مشيرا إلى أن واشنطن تتجه نحو فرض مزيد من العقوبات على الجمهورية الإسلامية.

وقال في تصريحات في حديقة البيت الأبيض إنه في حال تخلى الإيرانيون عن برنامجهم النووي فإنه سيكون "أفضل أصدقائهم".

وتابع "لن نسمح لإيران بحيازة سلاح نووي وحين يقبلون بذلك، سيكون لديهم بلد غني، وسيكونون سعداء جدا وسأكون أفضل أصدقائهم. آمل أن يحدث ذلك".

وأضاف قبل توجهه إلى المقر الرئاسي في كامب ديفيد حيث سيبحث هذه الأزمة مع العديد من المسؤولين "ولكن إذا تصرف المسؤولون الإيرانيون بشكل سيء، فإنهم سيمرون بفترة بالغة السوء".

وتابع "لنأمل أن يكونوا أذكياء .. وإذا تمكنا من إعادة إيران إلى سكة إعادة الإعمار الاقتصادي، سيكون ذلك أمرا رائعا".

بيد أنه في الانتظار "سنواصل ونفرض عقوبات إضافية".

وتؤكد طهران وواشنطن أنهما لا تريدان الحرب لكنهما تضاعفان التصريحات العدائية والمناوشات. وقال ترامب الجمعة إنه تخلى في آخر لحظة عن توجيه ضربات انتقامية بعد إسقاط طهران طائرة أميركية مسيرة.

وعلق السبت مازحا "الجميع كان يقول عني إنني أهوى الحروب والآن يقولون إنني حمامة".

وأوضح أنه لم يتقرر أي شيء حتى الآن بشأن إيران، مشيرا إلى أنه محاط بمستشارين يدلون بوجهات نظر متباينة جدا.

وأردف أنه إذا كان مستشار الأمن القومي جون بولتون من "الصقور" وكثيرا ما يدافع عن "سياسة متشددة"، فإن آخرين "يتبنون سياسة أخرى" و"الوحيد الذي سيتحمل (المسؤولية) هو أنا".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟