جمهور موازين خلال نسخة سابقة للمهرجان
جمهور موازين خلال نسخة سابقة للمهرجان

وسط إجراءات أمنية مكثفة وحضور جماهيري كبير انطلقت الدورة ال١٨ من مهرجان موازين إيقاعات العالم الذي يعتبر أكبر حدث فني ينظمه المغرب سنويا يجمع نجوم الغناء والموسيقى من أنحاء العالم.

وعلى مسرح النهضة المخصص للموسيقى الشرقية انطلقت أولى الحفلات مساء الجمعة مع المغني المغربي محمد رضا والمغنية اللبنانية كارول سماحة.

​​ويستضيف هذا المسرح خلال الأيام القادمة مجموعة من النجوم العرب بينهم اللبنانية ميريام فارس والفلسطيني محمد عساف والأردنية ديانا كرزون والإماراتي حسين الجسمي.

أما جمهور مسرح محمد الخامس بالرباط فكان على موعد مساء الجمعة مع فرقة باليه فلامينكو دي أندلوسيا من إسبانيا التي قدمت عرضا شيقا جمع بين الموسيقى والأداء الحركي الرشيق.

ويستضيف المسرح السبت حفلا للمغنية السورية ميادة الحناوي.

وعلى مسرح السويسي كان الموعد مساء الجمعة مع المغني الكولومبي جي بالفين والمغنية الإسبانية روزاليا بينما قدمت فرقة بي.سي.يو.سي من جنوب أفريقيا حفلها على مسرح أبو رقراق.

وكان التفاعل الأكبر من جمهور المهرجان مع الأغنية الشعبية المغربية والتي حضرت بقوة في الافتتاح بصوت مصطفى بروكون وزهيرة الرباطية على مسرح شاطئ سلا.

ويشمل برنامج مهرجان موازين الذي يمتد حتى 29 حزيران/يونيو ويقام تحت رعاية العاهل المغربي محمد السادس أكثر من 100 حفل بمشاركة نحو 1600 مغني وعازف وراقص. وتجذب أنشطة وفعاليات المهرجان في كل عام مئات الآلاف من الحضور من داخل المغرب وخارجه.

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟