مدافع أوغندا حسن ماسوا يحتفل بهدف لفريقه في شباك الكونغو الديمقراطية
مدافع أوغندا حسن ماسوا يحتفل بهدف لفريقه في شباك الكونغو الديمقراطية

فاجأ المنتخب الأوغندي نظيره الكونغولي الديموقراطي عندما تغلب عليه بهدفين نظيفين السبت على استاد القاهرة الدولي في ختام الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى لمسابقة كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم في مصر.

وهو الفوز الأول للمنتخب الأوغندي في النهائيات وتحديدا منذ 41 عاما عندما تغلب على نيجيريا 2-1 في الدور نصف النهائي لنسخة 1978 عندما حل وصيفا بخسارته أمام غانا صفر-2 في النهائي.

كما هو الفوز الثالث لأوغندا في 7 مشاركات في العرس القاري بعد فوزها على الكونغو برازافيل 3-1 والمغرب 3-صفر في الدور الاول نسخة 1978.

وسجل الهدفان كل من باتريك كادو في الدقيقة 14 وإيمانويل أوكوي في الدقيقة 48.

وتصدرت أوغندا ترتيب المجموعة برصيد 3 نقاط بفارق الأهداف أمام مصر المضيفة والتي كانت تغلبت على زيمبابوي 1-صفر الجمعة على الملعب ذاته في المباراة الافتتاحية.

وفي الجولة الثانية الأربعاء المقبل على الملعب ذاته، تلعب أوغندا مع زيمبابوي، ومصر مع الكونغو الديموقراطية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟