جنود مكسيكيون في إحدى الطرق التي يسلكها المهاجرون غير الشرعيين للوصول إلى الحدود الأميركية
جنود مكسيكيون في إحدى الطرق التي يسلكها المهاجرون غير الشرعيين للوصول إلى الحدود الأميركية

قال وزير خارجية المكسيك مارسيلو إبرارد إن بلاده استكملت نشر نحو ستة آلاف من أفراد الحرس الوطني للمساعدة في التحكم في تدفق المهاجرين من أميركا الوسطى باتجاه الولايات المتحدة.
 
وأضاف إبرارد الجمعة أن هيئة الهجرة في المكسيك عينت 650 موظفا للمساعدة بالأساس في تنظيم عبور المهاجرين في الجنوب.

وشوهد أعضاء الحرس الوطني بشكل متقطع في ولايات الجنوب وهم يدعمون مسؤولي الهجرة عند نقاط التفتيش على الطرق السريعة.
 
وتقول السلطات إن الحرس سينشر في قطاع واسع من البلاد لكن لم تعلن التفاصيل.
 
ووعدت المكسيك هذا الشهر الولايات المتحدة بأنها ستخفض عدد المهاجرين الذين يصلون إلى الحدود الأميركية- المكسيكية، لتجنب فرض رسوم على صادرات هدد بها الرئيس دونالد ترامب.
 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟