غالاكسي فولد يظهر نقائص رهيبة على مستوى واقي الشاشة
غالاكسي فولد يظهر نقائص رهيبة على مستوى واقي الشاشة

تستعد شركة سامسونغ لإطلاق أول هواتفها الذكية القابلة للطي غالاكسي فولد الذي طال انتظاره والبالغ ثمنه 1980 دولارا بعدما تم تأجيله لأكثر من مرة بسبب مشكلات في شاشة الهاتف.

وقال مسؤول تنفيذي في شركة "Samsung Display"، المزود الرئيس للشاشات القابلة للطي في الشركة الأم، إنه "تم التغلب على معظم المشكلات التي أدت إلى تأجيل إطلاق الهاتف لعدة مرات في وقت سابق"، لكنه لم يحدد بالضبط متى سيتم الإعلان عن الهاتف الجديد.

​​وكان من المتوقع طرح الجهاز في السوق في شهر نيسان/إبريل الماضي، لكن ذلك تأجل بعدما وردت شكاوى من صحافيين أميركيين بوجود مشكلات كبيرة في شاشاته.

​​وأمضت "سامسونغ" ثماني سنوات تقريبا في تطوير "غالاكسي فولد" الذي يعتبر جزءا من استراتيجية الشركة لدفع نموها من خلال هذه النماذج الرائدة.

وهذه هي المرة الثانية التي تواجه فيها طرازات هواتف غالاكسي عيوبا فنية بعد طرح هاتف جديد، إذ كان هاتف "غالكسي نوت 7" قد واجه عاصفة من الانتقادات بسبب عيوب في البطارية تؤدي إلى اشتعال الهاتف.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟