جنود سعوديون قرب الحدود مع اليمن
جنود سعوديون قرب الحدود مع اليمن

أعلن التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن الخميس أن المتمردين اليمنيين استهدفوا مساء الأربعاء محطة لتحلية المياه في جنوب المملكة بـ"مقذوف"، من دون أن يؤدي الهجوم لأية أضرار أو إصابات.

وقال المتحدث باسم التحالف العقيد الركن طيار تركي المالكي في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية الحكومية سقوط "مقذوف معاد (حوثي) بالقرب من محطة تحلية المياه المالحة بالشقيق، ولم ينتج عنه أي أضرار بشرية أو تلفيات".

وأكد أن "قيادة القوات المشتركة للتحالف ستتخذ إجراءات صارمة، عاجلة وآنية، لردع هذه الميليشيا الإرهابية".

​​
وزعم الحوثيين من خلال قناة المسيرة التابعة لهم أنهم استهدفوا بصاروخ كروز محطة كهرباء في مدينة جيزان في أقصى جنوب غرب السعودية.
 
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز في وقت سابق إن الرئيس دونالد ترامب "أطلع على تقارير حول ضربة صاروخية ضد السعودية".
 
ولم يتضح سبب إطلاع ترامب على الحادث إذا كان لم يتسبب في أي ضرر، وفق وكالة أسوشييتد برس.

 

ويأتي الهجوم بعد أسبوع على قصف الحوثيين مطار أبها في جنوب السعودية ما أسفر عن إصابة 26 شخصا بينهم نساء وأطفال.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟