دبي-الإمارات
دبي-الإمارات

كشف تقرير الاستثمار الأجنبي المباشر الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد" أن المنطقة العربية استقطبت استثمارات تبلغ 30.8 مليار دولار خلال العام 2018.

وعالميا، تراجع حجم الاستثمارات الأجنبية بنسبة 13 في المئة خلال 2018 إلى 1.3 تريليون دولار مقارنة بعام 2017، وتصدرت الولايات المتحدة الدول المستقطبة للاستثمارات الأجنبية بأكثر من 252 مليار دولار، تلتها الصين وهونغ كونغ بـ 139 مليار دولار و116 مليار دولار.

وكانت اليابان الدولة الأكثر ضخا للاستثمارات الأجنبية حيث استثمرت نحو 143 مليار دولار حول العالم تلتها الصين بـ 130 مليارا.

وجاءت الإمارات والسعودية ضمن قائمة أكثر الدول استثمارا عبر العالم، إذ استثمرت السعودية نحو 21 مليار دولار فيما بلغت استثمارات الإمارات 15 مليار دولار خلال 2018.

وعلى صعيد استقطاب الاستثمارات عربيا، تظهر الأرقام أن الإمارات ومصر كانتا الأعلى استقطابا للاستثمارات، فيما كانت قطر والعراق الأقل جذبا للاستثمارات الأجنبية.

وتاليا حجم الاستثمارات التي استقطبتها الدول العربية خلال 2018:

الإمارات: 10.4 مليار دولار

مصر: 6.8 مليار دولار

عُمان: 4.2 مليار دولار

المغرب: 3.6 مليار دولار

السعودية: 3.2 مليار دولار

لبنان: 2.9 مليار دولار

البحرين: 1.51 مليار دولار

الجزائر: 1.5 مليار دولار

السودان: 1.13 مليار دولار

تونس: 1 مليار دولار

الأردن: 950 مليون دولار

الكويت: 346 مليون دولار

جيبوتي: 265 مليون دولار

موريتانيا: 71 مليون دولار

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟