الدخان يتصاعد في طرابلس خلال اشتباكات سابقة- أرشيف
الدخان يتصاعد في طرابلس خلال اشتباكات سابقة- أرشيف

 

تعرضت مخازن شركة "مليتة" للنفط والغاز قرب طرابلس إلى قصف جوي تسبب في إصابة ثلاثة موظفين ودمار كلي في المخزن، بحسب ما أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا.

وجاء في بيان للمؤسسة "تؤكد المؤسسة الوطنية للنفط تعرض مخزن شركة مليتة للنفط والغاز التابعة للمؤسسة، إلى قصف جوّي" مساء الثلاثاء، من دون تفاصيل إضافية عن مصدر القصف.

وأوضح البيان الذي نشر في وقت متأخر ليل الثلاثاء على موقع المؤسسة الإلكتروني الرسمي، أن "التقارير الأولية تشير إلى خسائر مادية جسيمة داخل المخزن، حيث تسبب الحريق الناجم عن القصف بإتلاف عدد من المعدات والمواد القيمة، بالإضافة إلى تدمير المخزن بشكل كلي".

كما أسفر القصف عن تعرض ثلاثة عاملين في الشركة إلى إصابات طفيفة تم نقلهم على إثرها إلى المستشفى.

ونشرت المؤسسة صورا لفرق الإطفاء وهي تقوم بإخماد الحرائق الناجمة عن القصف.

ويقع المخزن في تاجوراء على بعد عشرة كيلومترات شرق طرابلس.

وشركة "مليتة" للنفط والغاز مشروع مشترك بين ليبيا وشركة "إيني" الإيطالية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟