انتشار تحذيرات من الإيبولا في مطار الدول الإفريقية
انتشار تحذيرات من الإيبولا في مطار الدول الإفريقية

قالت السلطات الثلاثاء إن العاملين في مجال الصحة تأكدوا من سلامة استخدام ثلاثة عقاقير تجريبية للإيبولا في أوغندا، بعد أسبوع من انتشار المرض القاتل عبر الحدود من جمهورية الكونغو الديمقراطية.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن شخصين سافرا من الكونغو توفيا في أوغندا الأسبوع الماضي.

وأعلنت وزارة الصحة في الكونجو أن طفلا عمره ثلاث سنوات أعيد إلى الكونغو بعد اكتشاف إصابته بالمرض توفي هذا الأسبوع.

وحصد المرض أرواح 1411 شخصا على الأقل في الكونغو منذ أغسطس الماضي في أسوأ تفش مسجل للإيبولا .

وقالت وزيرة الصحة الأوغندية جين روث أسينج على تويتر "يسعدنا إبلاغكم بأننا حصلنا على موافقة من كل من المجلس الوطني الأوغندي للعلوم والتكنولوجيا والهيئة الوطنية للأدوية لجلب العلاج لمرضى إيبولا في البلاد".

وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية طارق جاسارفيتش "يجري العمل على الموافقة على عقار رابع".

وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إنه لم تسجل حتى الآن أي حالات مؤكدة لانتشار فيروس إيبولا بين الأفراد في أوغندا وجميع المرضى المسجلين جاءوا من الكونغو.

وأضافت أن العلاجات التجريبية الأربعة مستخدمة بالفعل في الكونغو.

وقالت وكالات إغاثة تابعة للأمم المتحدة إن أكثر من 300 ألف شخص فروا من العنف العرقي في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ أوائل يونيو مما يعقد رصد وعلاج مرضى الإيبولا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟