هواوي ميت بوك إكس برو. أرشيفية
هواوي ميت بوك إكس برو. أرشيفية

استأنف متجر مايكروسوفت بيع أجهزة حواسيب هواوي المحمولة، التي كانت قد أوقف بيعها في أيار/مايو الماضي في أعقاب قرار السلطات الأميركية حظر بيع أجهزتها في السوق الأميركية.

ووفقا لموقع "سي نت" المتخصص بالأخبار التقنية فإن متجر مايكروسوفت أعاد طرح منتجات هواوي بعد تقييم للتعليمات والأنظمة.

وتطرح هواوي من خلال متجر مايكروسوفت حواسيب "هواوي ميت بوك إكس برو" بسعر 1499 دولار، و"هواوي ميت بوك دي" بسعر 999 دولار، و"هواوي ميت بوك" بسعر يتراوح بين 999-1299 دولار.

ورغم وجود أجهزة هواوي ضمن ما يعرض في متجر مايكروسوفت إلا إنه لا يمكنك اختيارها أثناء عملية الشراء، في حين يمكن الاختيار ما بين منتجات: ديل، إتش بي، أسوس، ريزر، لينوفو، إم أس أي، إيسر، سامسونغ ومايكروسوفت.

وأقرت واشنطن في آيار/مايو الماضي حظرا على تصدير التكنولوجيا الأميركية إلى شركة هواوي الصينية لما تشكله من خطر على الأمن القومي.

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟