عامل عراقي ينظف أحد مرافق موقع نمرود الأثري-أرشيف
عامل عراقي ينظف أحد مرافق موقع أثري في نمرود -أرشيف

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية الخميس إطلاق مشروع بقيمة 400 ألف دولار لإنقاذ الآثار العراقية في مدينة نمرود التاريخية، التي حررتها القوات العراقية، وذلك بالتعاون مع معهد سميثسونيان.

وقالت الوزارة في بيان إن المشروع سيساعد هيئة الآثار العراقية وغيرها من الهيئات على القيام بالأعمال الضرورية على الأرض لتوثيق وجلب الاستقرار لمدينة نمرود القديمة التي تقع جنوب الموصل.

وأضاف البيان أن الخبراء في المعهد سيعقدون جلسات مع نظرائهم العراقيين للتعرف على الوضع الحالي في المدينة التي تعرضت العديد من الآثار فيها للتدمير على يد مسلحي داعش عندما احتلوها.

وأوضحت الوزارة أن خطة مفصلة سيتم وضعها فيما بعد لكيفية تأمين الآثار العراقية الأخرى في نمرود.

وكانت القوات العراقية قد استعادت المدينة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي في إطار عملياتها التي انطلقت لاستعادة مدينة الموصل من قبضة التنظيم.

المصدر: وزارة الخارجية الأميركية

 

 

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟