مقاتل كردي في كوباني -أرشيف
مقاتل كردي في كوباني -أرشيف

نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدرين كرديين القول إن عسكريين أميركيين بينهم ضباط وصلوا إلى مدينة كوباني على الحدود التركية لتدريب ودعم الأكراد في التحضير لعمليات مرتقبة ضد تنظيم الدولة الإسلامية داعش.

وأشار مصدر من وحدات حماية الشعب الكردي إلى أن هدف العسكريين الأميركيين التخطيط لمعارك الرقة والتنسيق مع طيران التحالف الدولي والقوات على الأرض.

وأكد مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن هذه الأنباء، وقال في حديث لـ"راديو سوا" إن من الواضح أن قرارا قد اتخذ للقيام بعملية برية في الرقة وجبهة ريف حلب الشمالية عبر قوات سورية الديمقراطية، فيما يقاتل الجيش السوري في جبهة ريف حلب الشرقية:

​​

وكشف عبد الرحمن أن المرصد وثق تدمير الطائرات الروسية للمئات من شاحنات وناقلات النفط التي يتاجر بها تنظيم داعش في شرق سورية، ما اعتبره المرصد ضربا للعصب الاقتصادي للتنظيم.

27 غارة لقوات التحالف الدولي

في غضون ذلك، شنت قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة 27 غارة جوية على أهداف للتنظيم في العراق وسورية خلال الساعات الـ24 الماضية، حسب بيان صادر عن قيادة التحالف يوم الخميس.

وجاء في البيان أن 23 غارة شنت في العراق حول الموصل والرمادي وسنجار حيث تم قصف 11 وحدة تكتيكية لداعش وتدمير عدد من المواقع القتالية والسيارات التي كان يستخدمها.

وفي سورية، شنت القوات أربع غارات قرب الهول والرقة وقصفت ثلاث وحدات تكتيكية وأهدافا أخرى.

المصدر: "راديو سوا"/ وكالات

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟