أيزيديون يتلقون مساعدات من برنامج الغذاء العالمي
أيزيديون يتلقون مساعدات من برنامج الغذاء العالمي

تعتزم برلين فتح مركز لمساعدة النساء ضحايا الاغتصاب من قبل مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" يمكنه استقبال مئة امرأة وفتاة من سورية والعراق.

جاء ذلك في تصريح إعلامي الاثنين لوزير التعاون الألماني غيرد مولر.

وقال الوزير الألماني إنه تحدث خلال زيارة للعراق إلى خمس فتيات احتجزهن التنظيم وتعرضن لاغتصاب جماعي من قبل مقاتليه، وأضاف أن "ثلاثا من هؤلاء الفتيات حوامل، إنهن بحاجة للرعاية".

وفي منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، اتهمت لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة التنظيم المتشدد بنشر الرعب في سورية، مؤكدة أنه "يرتكب مجازر تستهدف مجموعات عرقية ودينية ويلجأ إلى قطع الرؤوس وإلى الاستعباد الجنسي، وإرغام النساء على الحمل".

وتعد ألمانيا الوجهة الرئيسية لطالبي اللجوء في أوروبا وتتوقع استقبال نحو 230 ألف لاجىء في 2015، و200 ألف خلال 2014، أي بزيادة نحو 60 بالمئة عن 2013، ومعظم هؤلاء اللاجئين سوريون، والباقون من العراق وأفغانستان.

المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟