عرض الافتتاح لاقى إعجاب المشجعين
عرض الافتتاح لاقى إعجاب المشجعين

حاز الحفل الافتتاحي للدورة 11 لكأس العالم للأندية على إعجاب من شاهد عروضه من ملعب الأمير مولاي عبد الله بالعاصمة المغربية الرباط، بعد أن تعرضت اللجنة المنظمة قبل عام لانتقادات لاذعة بسبب ضعف العروض الفنية التي قدمتها أمام ملايين المشاهدين حول العالم.

وتابع 40 ألف مشجع العروض التي أطلق عليها اسم "حفل الصوت والضوء" والتي شارك في لوحاتها الفنية فنانون مغاربة وأجانب، حضرت فيها طقوس فولكلورية مغربية وعروض بأشعة اللايزر الملونة.

​​

وأصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم توجيهات تقضي بمنع أي شخص من زيارة الفنادق التي تقيم بها الأندية المشاركة في البطولة. وخصصت اللجنة المنظمة 40 عنصرا أمنيا لمرافقة فريق ريال مديد الإسباني المشارك في البطولة والمرشح الأقوى للظفر بها. ويحظى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لوحده بحماية خمسة من رجال الأمن لتشديد الحماية عليه لكي لا يتعرض لمضايقات رجال الصحافة والمعجبين به.

وخيب فريق المغرب التطواني آمال المشجعين المغاربة بعد أن انهزم في المباراة الافتتاحية أمام منافسه النيوزلندي أوكلاند سيتي بضربات الجزاء الترجيحية (3-4)، ليفشل في تحقيق إنجاز نادي الرجاء البيضاوي الذي خسر المباراة النهائية العام الماضي أمام بايرن ميونيخ الألماني بهدفين نظيفين.

شاهد بالصور عروض حفل الافتتاح في البطولة التي تحتضنها الرباط ومراكش إلى غاية 20 كانون الأول/ديسمبر الجاري:

عرض معرض كامل

​​

​​

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟