جنود إسرائيليون، أرشيف
جنود إسرائيليون

لقي مواطنان أميركيان يخدمان في الجيش الإسرائيلي مصرعهما خلال العملية العسكرية التي تشنها إسرائيل ضد حركة حماس في قطاع غزة منذ 14 يوما.

وأكدت وزارة الخارجية الأميركية في بيان مقتضب مساء الأحد مقتل مواطنيها ماكس ستينبرغ وشون كارميلي في أعمال العنف في غزة.

وخدم الأميركيان في لواء جولاني التابع للجيش الإسرائيلي، وفق ما نقلت وسائل الإعلام الأميركية، التي أشارت إلى أن كارميلي (21 عاما) من والدين إسرائيليين ونشأ في ولاية تكساس، فيما نشأ ستينبرغ (24 عاما) في كارولاينا الجنوبية.

وانضم ستينبرغ الذي عاش في مدينة بئر السبع، إلى الجيش الإسرائيلي في أواخر العام 2012 وكان قناصا في لواء جولاني. 

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن الأحد مقتل 13 من جنوده خلال عملية في حي الشجاعية شرقي القطاع، لكن هذا العدد ارتفع صباح الاثنين إلى 25، مشيرا إلى أن من بين القتلى شون كارميلي:

​​


المصدر: وسائل إعلام أميركية/ وكالات

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟