الرئيس السوري بشار الأسد خلال مقابلة مع قناة روسيا 24
الرئيس السوري بشار الأسد خلال مقابلة مع قناة روسيا 24 | Source: Courtesy Photo

اتهمت السعودية النظام السوري بـ"التعنت"، محملة إياه فشل مؤتمر جنيف الذي انتهت جلساته الجمعة من دون التوصل إلى أي نتيجة.

وأفادت وكالة الأنباء الرسمية، بأن مجلس الوزراء أبدى "أسفه لفشل مؤتمر جنيف 2" حول الأزمة السورية في تحقيق نتائج ملموسة، بسبب تعنت نظام الرئيس بشار الأسد وسعيه لحرف المؤتمر عن أهدافه.

وقد حملت دول الغرب النظام السوري مسؤولية فشل مفاوضات جنيف، وخصوصا فرنسا وبريطانيا.

كما دعا وزير الخارجية الأميركي جون كيري الأحد "داعمي النظام إلى الضغط" عليه ليضع حدا "لتعنته في المفاوضات ولأساليبه الوحشية على الأرض".

وأضاف في بيان الأحد "لم يفاجأ أحد بأن المحادثات كانت صعبة إلا أنه لا بد أن يكون واضحا لدى الجميع إن العرقلة من قبل نظام الأسد جعلت التقدم أكثر صعوبة".

لكن وزير الخارجية السوري وليد المعلم اعتبر أن مفاوضات جنيف 2 " لم تفشل، بل أحرزت تقدما هاما"، حسب قوله.

المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟