وسيتنافس شباب آسيا في الدورة في 16 لعبة هي: ألعاب القوى والسباحة والغطس وكرة القدم وكرة المضرب والركبي والغولف والمبارزة وكرة السلة والتايكواندو ورفع الاثقال والبادمنتون وكرة الطاولة وكرة اليد والجودو والسكواش وأخيرا الرماية.
وتسعى اللجان الأولمبية العربية المشاركة في الدورة إلى إعداد رياضييها الشباب للاستحقاقات المقبلة، واكتساب الخبرة المطلوبة للمنافسة على الصعيدين القاري والدولي.
فقد قالت اللجنة الأولمبية الإماراتية أنها تسعى لتعزيز برامج الناشئين لبناء قاعدة قادرة على المنافسة في المحافل الرياضية، وإنها، تحقيقا لهذا الهدف "حرصت على تعزيز مشاركتهم في جميع المنافسات الخليجية والإقليمية والقارية والدولية والوصول بهم إلى المستوى الأولمبي".
كما اعتبر أمين السر العام للجنة الأولمبية الكويتية عبيد العنزي أن "المشاركة الحالية ستكون أفضل بكثير من سابقتها في الدورة الآسيوية الأولى، التي أقيمت في سنغافورة عام 2009، حيث تضاعف عدد الرياضات التي يشارك بها رياضيونا، وزيادة عدد الرياضات التي يشارك بها لاعبونا سيجعل حظوظ الرياضة الكويتية أكبر بحصد الميداليات بهذه الدورة".