جانب من لقاء مصر و بيلاروسيا
جانب من لقاء مصر و بيلاروسيا

بلغ منتخب مصر الأولمبي الدور ربع النهائي لمسابقة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في لندن بعد فوزه الساحق على بيلاروسيا 3-صفر في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة.
 
وسجل محمد صلاح (56) ومروان محسن (73) ومحمد أبو تريكة (79) أهداف مصر، واندري فورونكوف (87) هدف بيلاروسيا.
 
وهو الفوز الأول لمصر مقابل خسارة أمام البرازيل 2-3 وتعادل مع نيوزيلندا 1-1 فأنهت الدور الأول في المركز الثاني برصيد 4 نقاط بفارق نقطة واحدة أمام بيلاروسيا التي منيت بخسارتها الثانية على التوالي فتجمد رصيدها عند 3 نقاط من فوزها 1-صفر على نيوزيلندا التي خسرت بثلاثية نظيفة أمام البرازيل المتصدرة والتي كانت ضامنة تأهلها إلى ربع النهائي.
 
وهي المرة الخامسة التي يتخطى فيها الأولمبي المصري الدور الأول بعد فرنسا 1924، وأمستردام 1928 عندما حل رابعا، وطوكيو 1964 عندما حل رابعا أيضا، و1984 في لوس أنجليس.
 
وكان المنتخب المصري بحاجة إلى الفوز وتعثر نيوزيلندا، فكان له ما أراد بفوزه المستحق على بيلاروسيا.
 
وتلتقي مصر في الدور المقبل مع متصدر المجموعة الرابعة (اليابان أو هندوراس)، فيما تلتقي البرازيل مع ثاني المجموعة ذاتها.
 
مثل مصر: احمد الشناوي- احمد فتحي (عمر جابر) واحمد حجازي سمير سعد وإسلام رمضان- احمد شهاب الدين (مروان محسن) وحسام حسن ومحمد أبو تريكة ومحمد النيني- محمد صلاح وعماد متعب (صالح جمعة).
 
مثل بيلاروسيا: الكسندر غوتور- ايغور كوزمينوك وسيرجي بوليتيفيتش واليكسي كوزلوف (اندري فورنكوف) ودينيس بولياكوف- ستانيسلاف دراغون وميخائيل غورديتشوك (ارتيم سولوفي) ودميتري باغا ورينان بارديني بريسان (مكسيم سكافيش) وايليا اليكسيفيتش- سيرجي كورنيلنكو.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟