جنود أميركيون في افغانستان
جنود أميركيون في افغانستان

أكد مسؤول أميركي أن ستة جنود أميركيين من قوة حلف شمال الأطلسي قتلوا في أفغانستان الأحد بانفجار قنبلة يدوية الصنع في شرق البلاد.
 
ويشكل شرق أفغانستان مع جنوبها منطقة المواجهات الرئيسية بين القوات الحكومية التي تدعمها إيساف ومتمردي طالبان.
 
في سياق آخر، تعهدت أفغانستان بالتقيد بالشروط التي وضعها المجتمع الدولي لتقديم 16 مليار دولار في السنوات القليلة المقبلة ومن بينها التقيد بمبادئ الحكم الرشيد، وتعزيز حقوق الإنسان لاسيما حقوق المرأة وإجراء انتخابات حرة ونزيهة بحلول عام 2014 حتى تتحول أفغانستان إلى دولة نامية تعتمد على نفسها بعد خروج كل القوات الأجنبية منها.
 
وأكد زلماي رسوا وزير خارجية أفغانستان أن حكومة بلده لن تفعل ذلك لمجرد إرضاء المجتمع الدولي ولكن لأن الحكم الرشيد وحقوق الإنسان هي كل ما تملك تقديمه للشعب الأفغاني.
 
وقال في المؤتمر الذي عقد في طوكيو لهذا الغرض"ستحقق الحكومة الأفغانية المطلوب منها.ونحن هنا نتكلم عن المستقبل، وليس أمامنا من خيار بل إنه واجب الحكومة الأفغانية لتحقيق الأهداف والمنافع لشعبها، ونحن نؤكد ذلك".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟