أحرز ايمانويل اديبايور هدفين قرب النهاية ليفوز توتنهام هوتسبير 3-1 على ضيفه سوانسي سيتي الصاعد حديثا للدوري الانكليزي الممتاز لكرة القدم يوم الأحد ويدعم فرصه في إنهاء الموسم في أحد المراكز الاربعة الاولى.

واستغل اديبايور قوته البدنية ليرفع رصيد الفريق الذي يدربه هاري ريدناب الى 58 نقطة ويتساوى مع ارسنال صاحب المركز الثالث بعد 31 مباراة، علما بأن ارسنال يحتل هذا المركز بفارق هدف واحد فقط.

ويتأخر توتنهام الرابع وارسنال عن مانشستر يونايتد المتصدر بفارق 15 نقطة وبفارق 13 نقطة عن مانشستر سيتي صاحب المركز الثاني.

ويأتي تشيلسي في المركز الخامس وله 53 نقطة وهو نفس رصيد نيوكاسل السادس بفارق الاهداف.

ووضع رفائيل فان دير فارت توتنهام في المقدمة بعد مرور 19 دقيقة بعد انطلاقة من بيل. لكن جيلفي سيجوردسون أدرك التعادل في الدقيقة 59 لسوانسي الذي سيطر على فترات طويلة من المباراة.

واستعاد اديبايور مهاجم توجو المقدمة لتوتنهام بضربة رأس في الدقيقة 73 قبل أن يؤكد الفوز بهدف من ضربة رأس اخرى لكرة عرضية لعبها ارون لينون قبل اربع دقائق من النهاية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟