تحتضن إمارة الشارقة بالإمارات العربية المتحدة ملتقى الشارقة للخط في دورته الخامسة الذي تنظمه إدارة الفنون بدائرة الثقافة والإعلام، بحضور 43 ضيفا من المكرمين والمفكرين والباحثين وكبار الفنانين والخطاطين في العالم.

وتشمل هذه الدورة 26 معرضا فرديا وجماعيا يشارك فيها 334 فنانا يعرضون 1525 عملا فنيا في فنون الخط والزخرفة، والأنماط المعاصرة التي تستلهم الحرف وأعمال الفيديو والأعمال التركيبية.

ويشارك في الملتقى ما يقرب من 28 دولة عربية وأجنبية من بينها مصر والإمارات والسعودية والكويت وتونس والعراق والجزائر ولبنان والمغرب والأردن، إضافة إلى إسبانيا وتركيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا.

ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن هشام المظلوم مدير إدارة الفنون بالدائرة والمنسق العام للملتقى قوله إن فعاليات هذه الدورة ستشهد معرضا للخطاطين المحليين بعنوان "في حب سلطان"، إضافة إلى 7 معارض دولية هي المعرض الجماعي للفنانين اليابانيين ومعارض فردية لخطاطين من مصر والولايات المتحدة والمغرب والسودان.

وأضاف المتحدث أن هناك 6 معارض ستستضيفها المراكز الثقافية في ضواحي عدة، إضافة إلى البرنامج التعليمي الموازي للملتقى في المنطقة الشرقية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟