دعت الأميرة حصة بنت سلمان الاثنين إلى ضرورة إشراك المرأة السعودية في عملية التنمية والنهوض بالصناعة المحلية في المملكة.

وطالبت الأميرة وهي ابنة وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبد العزيز، وزارتي الصحة والشؤون الاجتماعية وهيئة السياحة، بتفعيل دور المسؤولية الاجتماعية "لإشراك المرأة السعودية في التنمية والنهوض بالصناعة السعودية".

وقالت الرئيسة الفخرية لمشروع عمل المرأة في تصنيع الملابس العسكرية من خلال اتفاقية وقعتها وزارة الدفاع مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني للفتيات إن "دخول المرأة في هذا المجال مبشر بالخير لأنها شريكة الرجل".

وأضافت الأميرة "نطمح إلى أن تأخذ المرأة السعودية مقاعد بالصناعات الوطنية وتصبح منافسة للمقاعد الرجالية. وأصبحنا الآن نرى نساء مفعمات بطاقة لم نشهدها من قبل".

وختمت الأمير قائلة "نحن الآن في مرحلة أصبح الرجل والمرأة يعملان في وقت واحد".

يذكر أن السعوديات يعملن منذ مطلع العام الحالي في محلات بيع الثياب الداخلية النسائية بناء على قرار أصدره الملك عبدالله بن عبدالعزيز في يونيو/حزيران الماضي، على أن يبدأن العمل أيضا في محلات بيع مستحضرات التجميل مطلع الصيف المقبل.

يشار إلى أن نسبة البطالة بين النساء مرتفعة جدا في السعودية، تفوق نسبة الثلاثين في بالمائة وفق تقاير رسمية، في حين يعمل ثمانية ملايين أجنبي في القطاعين العام والخاص.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟