اغلقت صناديق الاقتراع في ميانمار، وبدأت عملية فرز الاصوات بعدما ادلى الناخبون باصواتهم في انتخابات تشريعية فرعية شاركت فيها اونغ سان سو تشي ابرز وجوه المعارضة في البلاد.
وزعم حزب سو تشي وهو الرابطة الوطنية للديمقراطية بان زعيمته فازت بمقعد في البرلمان ، وفي ارقام غير رسمية نشرها الحزب، افاد بان الزعيمة المنادية بالديمقراطية حصلت على 65 بالمئة من الاصوات في 82 مركز اقتراع من اصل 129.
وينظر الغرب الى الانتخابات الفرعية في ميانمار على انها محك اختبار لمدى التقدم الذي حققه هذا البلد على طريق الاصلاح منذ تسلمت الحكومة المدنية السلطة في اواخر العام 2010.