اغلقت صناديق الاقتراع في ميانمار، وبدأت عملية فرز الاصوات بعدما ادلى الناخبون باصواتهم في انتخابات تشريعية فرعية شاركت فيها اونغ سان سو تشي ابرز وجوه المعارضة في البلاد.

وزعم حزب سو تشي وهو الرابطة الوطنية للديمقراطية بان زعيمته فازت بمقعد في البرلمان ، وفي ارقام غير رسمية نشرها الحزب، افاد بان الزعيمة المنادية بالديمقراطية حصلت على 65 بالمئة من الاصوات في 82 مركز اقتراع من اصل 129.

وينظر الغرب الى الانتخابات الفرعية في ميانمار على انها محك اختبار لمدى التقدم الذي حققه هذا البلد على طريق الاصلاح منذ تسلمت الحكومة المدنية السلطة في اواخر العام 2010.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟