قتل شخص على الاقل واصيب 18 آخرون بجروح في عمليتي تفجير تفصل بينهما دقائق في المنطقة الساحلية السياحية في كينيا، وقعت الاولى في مطعم في مومباسا والثانية في مدينة ميتوابا القريبة منها.

وكانت الحصيلة السابقة التي اعلنتها الشرطة ليل السبت الاحد تتحدث عن سقوط قتيل واحد و14 جريحا.

وفي مدينة متوابا، قال قائد الشرطة المحلية اغري ادولي ان "قنبلة يدوية" على ما يبدو القيت على حشد يشارك في قداس مما ادى الى اصابة 16 شخصا بجروح.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟