أقام "الديوان العراقي" وهو مجموعة ثقافية عراقية أميركية السوق السنوي الأول للفنون والحرف اليدوية في مدينة "ستيرلنغ" في ضواحي العاصمة الأميركية واشنطن.

وأشار أحد مؤسسي الديوان الدكتور غازي التميمي إلى الحرص على تنظيم أنشطة متنوعة لتعزيز أواصر العلاقات الاجتماعية بين أبناء الجالية العراقية.

ووصف التميمي المعرض بالناجح، مشيرا إلى رغبة أبناء الجالية في تكرار مثل هذه الأنشطة.

وأعربت أم فاتن وهي إحدى المشاركات بعرض قطع الأكسسوار والزينة، وتعتقد أم فاتن أن مثل هذه الأنشطة والفعاليات تساعد على خلق روح المحبة والتعاون بين أبناء الجالية.

وقد شارك أبناء الجالية في فعاليات السوق من خلال عرض لوحات فنية وأعمال يدوية وتصاميم مختلفة من الأزياء العراقية فضلا عن تقديم أنواع من الأكلات والحلويات.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟