طالبت الحكومة العراقية الولايات المتحدة بمتابعة التحقيق في جريمة قتل المواطنة العراقية الأصل شيماء العوادي وكشف ملابسات الحادث وتقديم الجناة للقضاء.

وقالت وزارة حقوق الإنسان في بيان لها اليوم إن على الجهات المعنية في الحكومة الأميركية متابعة التحقيق في الجريمة التي وقعت على أراضيها وتقديم الجناة للقضاء لينالوا جزاءهم العادل وعدم الاكتفاء بالتصريحات.

وفي الوقت الذي أبدت فيه الوزارة قلقها حيال ما وصفته بالممارسات العدائية ضد المغتربين العراقيين، أشارت إلى أنها تتطلع إلى العمل سوية لتوفير السبل الكفيلة لحماية الجالية العراقية داخل الولايات المتحدة عن طريق إشاعة ثقافة التسامح والتعايش السلمي والحضاري.

وكانت شيماء العوادي قد توفيت في 21 من آذار مارس الماضي متأثرة بإصابات لحقت بها نتيجة تعرضها للضرب المبرح داخل منزلها الواقع في مدينة الكاهون في مقاطعة سان دييغو في ولاية كاليفورنيا.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟