أنشأ محرك البحث "غوغل" ومركز مانديلا للذاكرة موقعا على الأنترنت يضم أرشيفا رقميا يؤرخ لمسيرة وحياة الزعيم نيلسون مانديلا في مشروع يعمل على تعزيز مفهوم العدالة الاجتماعية حول العالم.

ويوثق مشروع الأرشيف الرقمي لنيلسون مانديلا المكون من ما يقرب من ألفين من الصور الفوتوغرافية والخطابات وغيرها من الوثائق الخاصة، مراحل مختلفة من حياة رمز مقاومة سياسة التمييز العنصري، البالغ من العمر 93 عاماً.

ومن بين الوثائق التي يحتويها الأرشيف بطاقة عضوية لمانديلا بكنيسة يعود تاريخها للعام 1929، ومذكرات بخط اليد كتبت أثناء مباحثات إنهاء التمييز العنصري في جنوب إفريقيا، ووثائق أخرى تبرع بها مانديلا، ليتاح لأكبر قدر من معجبيه الإطلاع عليها.

وقدمت "غوغل" 1.25 مليون دولار كمنحة للمشروع الذي يحمل اسم "مركز مؤسسة نيلسون مانديلا للذاكرة"، المخصص للحفظ الرقمي لكل الصور الفوتوغرافية والخطابات وغيرها من الوثائق الخاصة بالرئيس الأسبق لجنوب إفريقيا.

وأوضحت الشركة أن الأرشيف يحتوي على "ثروة معلومات ومعرفة عن حياة وأسطورة هذا الزعيم الأفريقي الفذ".

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟