ذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في تقرير نشرته على موقعها الالكتروني الجمعة أن إسرائيل تعد قاسما مشتركا في السباق الرئاسي المصري مشيرة إلي أن العداء لإسرائيل هو النغمة السائدة في الحملات الانتخابية للمرشحين لجماعة الإخوان المسلمين أو التيار السلفي.

وأوضحت هآرتس في تقريرها الذي جاء تحت عنوان "من سيصبح رئيس مصر القادم؟" أن الجميع يسعي للفوز بالمنصب الأكثر حساسية في مصر الجديدة مضيفة إن المرشحين الأوفر حظا حاليا جميعهم معادون لإسرائيل ولا يوجد فيهم شخص ينظر إليه علي أنه شريك مما يشير لمستقبل للعلاقات مع القاهرة.

ونقلت الصحيفة عن السفير الإسرائيلي في مصر إسحاق ليفانون قوله إنه لا يوجد بين المرشحين من يصلح للحفاظ على العلاقات المصرية الإسرائيلية.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟