انطلقت مسيرات شعبية بعد صلاة الجمعة في عدة مدن أردنية بتنظيم من الحراكات الشبابية والشعبية ومشاركة الفعاليات الحزبية والنقابية والشعبية للمطالبة بالإصلاح ومحاربة الفساد.

وترددت في معظم المسيرات مطالبات بحل مجلس النواب ورفض قراراته الأخيرة المطالبة بإقرار امتيازات جديدة على رأسها الرواتب التقاعدية وجوازات السفر المميزة.

وتزامنت هذه المسيرات مع مسيرة القدس العالمية في الأردن نحو الحدود مع فلسطين المحتلة، وردد المشاركون في المسيرات هتافات مؤيد للقدس والوحدة الوطنية وضد إسرائيل. من ناحية أخرى، أدى نحو ألف شخص صلاة الجمعة أمام السفارة السورية بعمان واعتصموا بعد انتهائها أمام السفارة تضامنا مع الشعب السوري.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟