اختيرت النجمة الأميركية جاين فوندا لأداء دور السيدة الأميركية الأولى سابقا نانسي ريغان في فيلم جديد بحسب ما أفادت مجلة variety.

وقد اختار المخرج لي دانييلز الممثلة الملتزمة سياسيا لتلعب دور نانسي ريغان في فيلم يروي قصة كبير خدم كان يعمل في البيت الأبيض بين عام 1952 وعام 1986، بحسب ما نقلت المجلة التي تعتبر مرجعا في عالم السينما.

وقد يلعب الممثل الأميركي فورست ويتكر الذي حاز على جائزة أوسكار أفضل ممثل عام 2007 عن دوره في فيلم "ذي لاست كينغ أوف سكوتلاند" الذي جسد فيه شخصية الرئيس السابق الأوغندي عيدي أمين، دور كبير الخدم في حين تلعب ملكة التلفزيون الأميركي أوبرا وينفري دور زوجته، بحسب variety.

من جهته قد يلعب الممثل الأيرلندي ليام نيسون دور الرئيس ليندون جونسون في حين يؤدي جون كوزاك دور ريتشارد نيكسون.

وكانت جاين فوندا البالغة من العمر 74 عاما، قد اشتهرت بمواقفها المعارضة لحرب فيتنام. وعندما ترأس رونالد ريغن البلاد بين عام 1981 وعام 1989، تمكن من إعادة بعض من الفخر إلى الولايات المتحدة بعد خيبة فيتنام.. فراح يحظى بإعجاب وحب المحافظين.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟