قال رئيس الوفد البرلماني المصري، الذي يزور قطاع غزة حاليا، الدكتور محمد سعيد إدريس إن مصر تسعى لاستعادة الوحدة الفلسطينية وإنهاء حالة الانقسام بين الضفة الغربية وقطاع غزة.

وأضاف رئيس لجنة الشؤون العربية بمجلس الشعب خلال زيارة الوفد البرلماني للمجلس التشريعي الفلسطيني بمدينة غزة إننا جئنا لغزة لنؤكد أن مصر لن تفرط في قضية فلسطين.

من جانبه، قال رئيس كتلة حركة حماس خليل الحية، إن علاقتهم بمصر قوية وستبقى كذلك، مشيرا إلى وجود إلى ما وصفها بالمؤامرة من عدة أطراف.

وأكد الحية، أن مطالبة غزة لمصر بأن تكون جزءا من حل بعض المشكلات، يأتي من باب العلاقة الوطيدة التي تربط الطرفين، مشددا على أن أمن مصر بالنسبة لفلسطين أمر مقدس ولن يسمح لأحد المساس به، وأن أمن مصر مقدم على أمن غزة.

في السياق ذاته، يقول الصحافي الفلسطيني في غزة مصطفى الصواف في لقاء مع "راديو سوا" إن هذه الزيارة زيارة تضامنية من البرلمان المصري.

وكانت تصريحات قد صدرت عن مسؤولين في الحكومة المقالة في غزة، اتهمت فيها جهات أمنية مصرية بتعطيل إمداد غزة بالطاقة، ويقول الصواف إن مثل هذه التصريحات لن تؤثر على نتيجة لقاءات الوفد البرلماني المصري في غزة.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟