أعلنت فرنسا الخميس رفضها دخول أربعة دعاة مسلمين إلى أراضيها للمشاركة في مؤتمر تنظمه جميعة إسلامية.

وقالت وزارتا الداخلية والخارجية في بيان مشترك إنه تقرر رفض دخول كل من عكرمة صبري، وإياد بن عبد الله القرني، وصفوت حجازي وعبد الله بصفر، بسبب ما وصفته بدعواتهم للكراهية والعنف التي تتعارض مع مبادئ الجمهورية.

كما أعرب البيان عن أسف فرنسا لتوجيه اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، وهو منظم الندوة، إلى المفكر الإسلامي السويسري طارق رمضان لحضور المؤتمر.

جاء البيان بعد إعلان الداعية المصري يوسف القرضاوي وزميله محمود المصري تراجعهما عن المشاركة بعدما رفضت فرنسا منحهما تأشيرة الدخول إلى أراضيها.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟