تستعد الشرطة الإسرائيلية لاحتواء المظاهرات التي ستنطلق في الوسط العربي في إسرائيل إحياء لذكرى يوم الأرض يوم الجمعة القادم.

وقد أكد المواطنون العرب في النقب أن ذكرى يوم الأرض تأتي عليهم هذا العام وحالهم ليس بأفضل حال، خاصة بعد إقرار الحكومة الإسرائيلية لخطة توطين البدو كما قال سعيد الخومي عضو لجنة التوجيه العليا للعرب في النقب.

وقال إن هذه القضية هي القضية الأولى في النقب، قضية الأرض وقضية الاعتراف وهي قضية لا يمكن تجاوزها.

في هذا العام أكد مفتش الشرطة العام أن الشرطة لن تتساهل مع أية محاولة للإخلال بالنظام العام أثناء المسيرات المنوي القيام بها في يوم الأرض الجمعة القادم خاصة وأن الشرطة وضعت بأقصى حالات التأهب اعتبارا من الأربعاء وحتى إشعار آخر.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟