تأهل الاسباني رافايل نادال إلى الدور نصف نهائي من دورة ميامي لكرة المضرب. والبالغة جوائزها 9.6 ملايين دولار، بفوزه على الياباني كي نيشيكوري 6-4 و6-4.

ويلتقي نادال في الدور المقبل مع الفرنسي جو-ويلفريد تسونغا أو الألماني فلوريان ماير.

ولم يحرز نادال لقب ميامي على رغم بلوغه المباراة النهائية ثلاث مرات، وحسم مباراته مع نيشيكوري في ساعتين و10 دقائق.

كما فاز الصربي يانكو تيبساريفيتش على البلغاري غريغور ديميتروف 7-6 (7-3) و6-2.

ويلتقي تيبساريفيتش في الدور المقبل الاسكتلندي اندي موراي أو الفرنسي جيل سيمون.

وكان ديميتروف تغلب على التشيكي توماس برديتش في أول فوز له على لاعب بين العشرة الأوائل في العالم.

ولدى السيدات، احتاجت الروسية ماريا شارابوفا إلى 68 دقيقة فقط للتغلب على الصينية لي نا 6-3 و6-صفر للتأهل إلى نصف النهائي.

وتلتقي شارابوفا التي بلغت نهائي دورة انديان ويلز ونهائي دورة ميامي أعوام 2005 و2006 و2011، مع الأميركية سيرينا وليامز أو الدنماركية كارولين فوزنياكي.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟