طالبت مجموعة من علماء البيئة والباحثين والبرلمانيين الأميركيين بزيادة نسبة الدببة القطبية في حدائق الحيوانات في الولايات المتحدة لحماية هذا النوع المهدد بالانقراض بسبب الانحباس الحراري وارتفاع درجة حرارة الجو.

وبحسب صحيفة واشنطن بوست، فإن الفكرة تكمن في زيادة نسبة هذه الحيوانات من خلال عمليات التلقيح وغيرها من عمليات التناسل الاصطناعي.

وقالت الصحيفة إن هذه الفكرة تحظى بدعم جيفري بونير مدير حديقة حيوانات سانت لويس بولاية ميزوري التي استحدثت البيئة الطبيعية التي تعيش فيها هذه الدببة، في إطار مشروع بلغت تكلفته 20 مليون دولار.

ويتراوح العدد الإجمالي للدببة القطبية في العالم بين 20 و25 ألفا، منها 4700 في منطقة ألاسكا، إلا أن التوقعات الحالية تشير إلى احتمال انقراض ثلث الدببة القطبية بحلول عام 2050.

وأشارت الدراسات المناخية إلى أن انبعاثات الغازات الناجمة عن نشاط الإنسان تؤدي إلى تسريع ذوبان الجليد ما أدى إلى انخفاض سريع لعدد الدببة القطبية.

وقد لفتت صحيفة واشنطن بوست إلى احتمال ذوبان الطوف الجليدي في المنطقة القطبية الشمالية بالكامل بحلول عام 2030.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟