فاز وزير الدفاع الإسرائيلي السابق شاؤول موفاز مساء الثلاثاء برئاسة حزب كاديما (وسط)، أبرز أحزاب المعارضة في إسرائيل، منتصرا على منافسته زعيمة الحزب المنتهية ولايتها تسيبي ليفني.

وبحسب النتائج الأولية حصل موفاز على 65 بالمئة من الأصوات مقابل 35 بالمئة لتسيبي ليفني بعد فرز 127 صندوق اقتراع من أصل 197 صندوقا.

وبلغت نسبة المشاركة 45 بالمئة من أصل 95 ألف عضو في حزب كاديما.

وفي الانتخابات السابقة عام 2008، هزمت ليفني منافسها موفاز ببضعة مئات من الأصوات فقط وبنسبة بلغت واحد بالمئة.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الحزب تتراجع شعبيته بسرعة رغم أنه كان قد فاز بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات الأخيرة عام 2009، لكنه فشل في تشكيل ائتلاف حكومي مما منح رئاسة الحكومة لحزب الليكود الذي تلاه في الترتيب ومكن رئيسه بنيامين نتانياهو من تولي منصب رئيس الوزراء.

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟